بعد ما كنتَ وكنَّا؟ ١
يا رياض الغزال في سرجك الفيـ
ـنان يهفو بنا النحول غصونَا ٢
ما الذي يجعل المحب سعيدًا
غيرُ مَن غادرَ المحب حزينَا
ليتني في ثراك نبع ويأتي
يتراءى الغزال في النبع حينَا
ليتني في رباك ظل ظليل
ليلوذ الغزال بي ويلينا
•••
بعد ما كنتَ يا غزال وكنا
رسائل الأحزان: في فلسفة الجمال والحب > اقتباسات من كتاب رسائل الأحزان: في فلسفة الجمال والحب > اقتباس
مشاركة من Dlal Qu
، من كتاب