كانت إحدى ليالي العشرة الأواخر من رمضان، كلُّ شيء في مكة رتيب ويسير كالمعتاد، غير أن رجلًا عاد إليها من كهف مظلمٍ حاملًا معه النور إلى العالم؛لم يُؤمر تلك الليلة بالصيام ولا بالصلاة، ولا بالحج ولا بالزكاة، وإنما أُمر أن يقرأ! أي إعجاز هذا . . وأيّة فرادة تلك أن يعود الأمي حاملًا كلمة «اقرأ» وأولى آيات الكتاب الذي سيغير وجه الأرض إلى الأبد . . ؛
هي أمة «اقرأ» إذن ...🌿
وإذا الصحف نشرت > اقتباسات من كتاب وإذا الصحف نشرت > اقتباس
مشاركة من Sara
، من كتاب