إن الله قد رَزقَكُمُ البنينَ والبناتِ لِكيْ تُدربوهُم على سُبُل الحقِّ وتَمْلأُوا صُدُورهم بأغاني الكيان ، وتتركوا لهم غبطةَ الحياة إرثاً ثَميناً ، فكيف تَهجعونَ وتخلِّفونهم أمواتاً بين أيدي الدَّهر ؟ غرباء في أرض مولدهم ، تعساء أمام وجه الشمس ؟
مشاركة من رهف الخالد
، من كتاب