في تلك السنة ولدت ثانية، والمرء إن لم تحبل به الكآبة ويتمحض به اليأس، وتضعه المحبة في مهد الأحلام؛ تظل حياته كصفحة خالية في كتاب الكيان"
مشاركة من هيسا الابدية
، من كتاب
في تلك السنة ولدت ثانية، والمرء إن لم تحبل به الكآبة ويتمحض به اليأس، وتضعه المحبة في مهد الأحلام؛ تظل حياته كصفحة خالية في كتاب الكيان"