كنتُ أعرف أنني بنظره أساوي وطنًا وعائلة وأمًا، فأخاف كلّ يوم ألا أكون هذا له، “لأنه كان حقًأ زاوية الكتف التي تساوي وطنًا لي، وأول نفس زار وجهي من رجل، وزار حدودي، وأول من جعلني دائمًا في أصعب لحظات الحزن أبتسم،
جدائل اللوز > اقتباسات من رواية جدائل اللوز > اقتباس
مشاركة من خليل مهدي
، من كتاب