أنا مثلك، أشتاقُ لفلسطين كما تشتاق للعراق، وأتنفس هواءً هناك لا يشبه غيره، القدس قادرة أن تمتلكك حتى لو لم تكن منها ولم تولد فيها ، لكني لا أشتاق هناك للحزن ، هناك حتى الحجر يبدو ثقيلًا وكبيرًا من الوجع ، والممرات الضيقة تريك باكتظاظها أن هناك مساحات من القدس مفقودة “ ولا نستطيع أن نصل إليها.
جدائل اللوز > اقتباسات من رواية جدائل اللوز > اقتباس
مشاركة من خليل مهدي
، من كتاب