مأساة الإدمان أن الجرعات الأولى تجلب قدرا من الانتعاش والنشوة، ومرور الوقت يضيع هذا القدر، ثم يصبح على المدمن أن يسعى خلف جرعات أكبر طلبا له. بعد فترة تضيع النشوة تماما، ويظل المخدر ماثلا في حياة المدمن،لا يقدم المتعة، ولكن يتم استخدامه كمهدئ يعوض قلق الروح التي لم تعد تتحصل على هذه المتعة. يتحول المخدر من رفاهية منعشة إلى علاج مسكن.
كُحل وحَبَّهان > اقتباسات من رواية كُحل وحَبَّهان > اقتباس
مشاركة من ضُحَى خَالِدْ
، من كتاب