ما الحياة إلا دين مؤقت, و ما هذا العالم إلا تقليد هزيل للحقيقة, و الأطفال فقط هم الذين يخلطون بين اللعبة والشيء الحقيقي, ومع ذلك, فإما أن يفتتن البشر باللعبة,أو يكسروها بازدراء ويرموها جانبا, في هذه الحياة تحاشى التطرف بجميع أنواعه, لأنه سيحطم إتزانك الداخلي
إليف شافاق (قواعد العشق الآربعون).
مشاركة من نور علي
، من كتاب