ويصح لكلٍّ أن يطرح على نفسه هذا السؤال: «أتكون هذه الحياة
«حياتي» حقيقة وأنا فيها خاضع لعادات واصطلاحات أسخر بها في خلوتي، ويَمُجُّها ذوقي،
وينبذها منطقي، ثم أعود فأتمشى على نصوصها أمام البشر؟»
سوانح فتاة > اقتباسات من كتاب سوانح فتاة > اقتباس
مشاركة من عبير
، من كتاب