أكرر لكم ان مصير البشرية اليوم ، أكثر من أي يوم مضى، يتعلق بقواها الأخلاقية.
إن الطريق مفتوحة أمام السعادة، والهدوء والصفاء للوجود يمر عبر التضحية ونكران الذات، وفرض القيود على الأفراد .
-من أين نأتي بهذه القوى الضرورية من اجل تقدم كهذا؟
-نأتي به فقط من اولئك الذين يتمتعون بإمكانية تقوية أذهانهم بالدراسة وتحرير عقولهم منذ الصبا، لهذا ننظر نحن القدامى، ونأمل كثيرا بأفضل ما لديكم من قوى ، أنتم الذين تقتربون من هدف لم نحصل عليه.
العالم كما أراه > اقتباسات من كتاب العالم كما أراه > اقتباس
مشاركة من Wafa Bahri
، من كتاب