هكذا هم القتلة دائماً الذين لا قضية لهم إلا التأويل و الدم.في لحظة من اللحظات،يصير الكل مؤمناً،أو الكل كافراً.
هكذا الدين يا مريم .الذي يملك السلطان،يملك حق التأويل
مشاركة من محمد جندي
، من كتاب
هكذا هم القتلة دائماً الذين لا قضية لهم إلا التأويل و الدم.في لحظة من اللحظات،يصير الكل مؤمناً،أو الكل كافراً.
هكذا الدين يا مريم .الذي يملك السلطان،يملك حق التأويل