"أكان في الأمر وما سيليه من مصادفاتٍ أخرى، مصادفة حقاً؟
(المصادفة هي الإمضاء الذي يوقع به الله على مشيئته). ومشيئته هي ما نسمّيهِ قدراً.
وكان في تقاطع أقدارنا في تلك النقطة من العالم أمر مذهل في تزامنه، لن أعرف يوماً أكان هبةً من الحياة أو مقلباً من مقالبها."