تطلعت إلى وجهك في ضوء القمر الساطع إلى رموشك الجميلة مثل خطَّ عربيٍّ بديع وأنت تطبقها في نومك الهانئ، أنت تنام لأن ثقتك بي لا يعكرها شيء.
قلت لك: "أمسك بيدي. لن يحدث لك أيُّ سوء."
كانت هذه مجرد كلمات. خُدعة يمارسها الآباء.
فما زلت صغيراً. وما زالت خدعي تمارس تأثيرها عليك.
صلاة البحر > اقتباسات من رواية صلاة البحر > اقتباس
مشاركة من حَوْرَاءُ الشيّخ
، من كتاب