كل إنسان عبارة عن عمل في طور التكوين على نحو بطيء ولكنه يسير سيراً ثابتاً نحو الكمال، وكلّ واحد منّا عمل فني لم يكتمل، ننتظر الكمال ونسعى صابرين إليه، إن الله يعامل كلّ واحد منّا على انفراد لأنّ البشريّة عمل فني رائع من أعمال فنون الحظ الماهرة حيث إن كل نقطة بالأهمية نفسها ليجمل الصورة.
مشاركة من Nofa Pire
، من كتاب