كانت كل المشاعر ترتسم على ذلك الوجه بليونة لا نظير لها ، وكانت تلك اللحظة راحة فردوسية وتحررًا من جميع الأوزار الباطنية، وخلاصًا. وأمام هذا المشهد العجيب انقشع عني القلق والخوف كما تنقشع سحابة سوداء.
مشاركة من مهذل اليامي
، من كتاب