فى البدء، لا تصدق الوعود، فالعالم ملئ بها: ثراء، خلاص، حب سرمدى. يعتقد بعض الأشخاص بأنهم جديرون بإغداق الوعود. و يتقبل البعض الآخر أي شئ يضمن لهم أياماً أفضل. فالذين يعدون و لا يفون يشعرون بالعجز و الكبت، و ينسحب الأمر ذاته على من يتشبثون بالوعود.
مشاركة من رؤيا سعد
، من كتاب