إننا محتاجون إلى فقهاء يستطيعون النظر في سياسة المال والحكم، ويرفضون أن يسبقهم الإلحاد إلى اجتذاب الشعوب الفقيرة في هذه الميادين الخطيرة. ومحتاجون إلى فقهاء يهيمنون على شئون التربية والإعلام برحابة الإسلام وبشاشته لا بالتزمت والتكليف.
إن الفقه الإسلامي كما قدمه سلفنا حضارة معجزة، أما الفقه الإسلامي كما يقدمه البعض الآن فهو يميت ولا يحيي.
مشاركة من نزار الدويك
، من كتاب