لقد عودتنا التربية الأفلاطونية المنافقة أن نسمو بأنفسنا عن أدران المادة وأن ننظر في الأمور بمنظار المعنويات والمثل العليا فصرنا من جراء ذلك من أولي الشخصية المزدوجة حيث نقول ما لا نفعل وندعي بما ليس فينا
مشاركة من فريق أبجد
، من كتاب