إنه لا فقه بغير سنَّة ولا سنَّة بغير فقه، وقوام الإسلام بركنيه كليهما من كتاب وسنَّة.
وفي ذلك يقول الأستاذ الإمام حسن البنا :
(القرآن الكريم والسنَّة المطهرة مرجع كل مسلم في تعرف أحكام الإسلام ، ويفهم القرآن طبقا لقواعد اللغة العربية من غير تكلف ولا تعسف، ويرجع فهم السنَّة إلى رجال الحديث الثقات)
مشاركة من نزار الدويك
، من كتاب