كانت الآلهة في الحديقة الآن ترقص تحت المطر وتترنم بأغاني العصور كلها وتختلس النظر من خلف الأغصان المثقلة بالبراعم كما لو أنها تذكر لانغدون أن ثمرة المعرفة كانت تكبر ولا تطالها يده.
مشاركة من انيس الجهلاني
، من كتاب