حينئذ جائته تلك الرصاصة، الامل الذي طال انتظاره، لتمزق دماغة.
لقد استغرق الامر منه اربعين سنة حتى فهم معنى الابتسامة التي كان يخفيها الأخ الكبير تحت شاربيه الأسودين.
لا بأس لا بأس فقد انتهى النضال، وهاقد انتصرت على نفسي وصرت احب الاخ الكبير.
1984 > اقتباسات من رواية 1984 > اقتباس
مشاركة من محمد النجار
، من كتاب