ينظر العلم إلى أصل الإنسان كنتيجة لعملية طويلة من التطور إبتداء من أدنى أشكال الحياة حيث لايوجد تميز واضح بين الإنسان والحيوان وتحدد النظرة العلمية إلى الكائن البشري بإعتباره إنسانا ببعض الحقائق المادية الخارجية : المشئ قائما صناعة الأدوات التواصل بواسطة لغة مفصولة منطوقة مفصلة الإنسان هنا ابن للطبيعة ويبقى دائما جزء منها .
مشاركة من فهد الفليج
، من كتاب