حارقةٌ أنتِ، أيتها الرصاصة، وتحملين الموت، ولكن ألم تكوني أنتِ أَمَتي الوفيّة؟
وأنتِ أيتها الأرض السوداء، ستُغطّينني، ولكن أليس أنا من كان يدوسكِ بحصانه.
باردٌ أنتَ أيها الموت، لكنني سيّدك.
ستأخذ الأرض جسدي، وروحي ستتقبّلها السماء
الحاج مراد > اقتباسات من رواية الحاج مراد > اقتباس
مشاركة من zahra mansour
، من كتاب