"وكان على وجه «حافظ» لونٌ من الرضا لا يتغير في بؤسٍ ولا نعيم، كبياض الأبيض وسواد الأسود؛ وهذا من عجائب الرجل الذي كان في ذات نفسه فنًّا من الفوضى الإنسانية"