"وإذا وقع التأويل في معاني النكبات أصبحت تعمل عمل الفضائل، وتغيرت طبيعتها فيعود الفقر بابًا من الزهد، والمرض نوعًا من الجهاد، والخيبة طريقًا من الصبر، والحزن وجهًا من الرجاء، وهلمَّ جرًّا"