"ولو علمَتْ لعلِمَتْ أن درس هذا العصر في علاج مشاكله الإنسانية هو «مُحمَّد» ﷺ، الذي لن يبلغ أحدٌ وصفه الاجتماعي ما بلغ هو في قوله: «إنما أنا رحمة مُهداة»"