دخل الخميني إلى المعترك من باب الفقه السياسي. ومنذ وطئت قدماه الساحة ارتبط الدين بالوطن عنده، وفتح باب الفتوى الذي ظل مغلقا على المسائل العبادية وعلاقة الناس بالله، واطل منه على مختلف القضايا السياسية والاجتماعية والثورية. أي علاقة الناس بالناس، والشعب بالحكومة، والدولة بالعالم الخارجي .. زكانت هذه لغة جديدة في الخطاب الديني، في قم وفي إيران كلها.
إيران من الداخل > اقتباسات من كتاب إيران من الداخل > اقتباس
مشاركة من نزار الدويك
، من كتاب