"يخلع الأب المسكين ثوبه على صبيته ليُدفئهم به ويتلقى بجلده البرد في الليل، إن هذا البرد -يا أبا خالد- تحفظه له الجنة هنا في حر هذا الموقف كأنها مؤتمنة عليه"