وَمَا أَتْعَسَ المَرْأَةَ الَّتِي تَسْتَيْقِظُ مِنْ غَفْلَةِ الشَّبِيبَةِ, فَتَجِدُ ذَاتَهَا فِي مَنْزِلِ رَجُلٍ يَغْمُرُهَا بِأَمْوَالِهِ وَعِطَايَاه وَيُسَرْبِلُهَا بِالتَّكْرِيمِ وَالمُؤَانِسَةُ, لَكِنَّهُ لَا يَقْدِرُ أَنْ يُلَامِسَ قَلْبَهَا بِشُعْلَةِ الحُبِّ المحيية, وَلَا يَسْتَطِيعُ أَنْ يُشَبِّعَ رُوحهَا مِنْ الخمرة السَّمَاوِيَّةُ الَّتِي يَسْكُبُهَا اللهُ مِنْ عَيْنِي الرَّجُلِ فِي قَلْبِ, الِإمْرَأَةِ! .❤️👍🏻👏🏻👏🏻👏�
�
مشاركة من SUMOU
، من كتاب