"فكّر الرجل في كل من اسمه سعيد إلا سعيد بن المسيب؛ إلا الذي قال له: «أنا…»، لم يُخالجه أن يكون هو الطارق؛ فإن هذا الإمام لم يطرق باب أحدٍ قط، ولم يُرَ مُنذ أربعين سنة إلا بين داره والمسجد"