إن كثيراً من الناس لا يحتاج إلا إلى الشرارة الأولى حتى يبدأ مسيرة القراءة ، وبعد ذلك سيؤدي التراكم المستمر لمعلوماته إلى إحساسه بمباهج المعرفة ، وسينمي ذلك فيه الشعور بالثقة والاعتزاز ، وسيضيف إلى حياته معنى جديداً لا يضيفه إلا العلم ، وسيمثل كل ذلك الوقود المطلوب لمتابعة رحلة القراءة .
مشاركة من محمد
، من كتاب