كانت السلطة الحقيقية في طهران في تلك الأيام مركزة في يد السفارة الأمريكية وليس في قصر "نيافاران". فقد كانت وكالة المخابرات الأمريكية هي التي أعدت للإنقلاب المضاد، ولذلك فهي التي تشرف على نتائجه الآن.
مشاركة من نزار الدويك
، من كتاب