لا لأنكَ البركان الوقور يدفنُ وجهه في ظلام العشب بانتظار أن يحبه أحد..
و لا لأن وجهكَ شمعدان مسروق يترقرق تحت جبين النائم،
بل لأنَ فيكَ ما يُدرك و ما لا يدرك
جنة عدم > اقتباسات من كتاب جنة عدم > اقتباس
مشاركة من zahra mansour
، من كتاب