أمضني التوق إلى صحراء بلادي، أن أمرّغ وجهي في رملها، وأتنفس عبقها...وأستيقظ على صوت أمي يحنو علي بشجن وحب، وأغفو وهي تحرسني بعينيهاكل هذه أحاسيس لا مكان لها في تلك الغربة الموحشة
مشاركة من zahra mansour
، من كتاب