“إن إحداث تغييرات مفاجئة في وسائل الإنتاج و العلاقات الإنتاجية يودي إلى كوارث قد يقصم ظهر الدولة، و كان الرِقُّ هو العمود الفقري للإنتاج. ثم تأتي العمالة بعد ذلك لتحل محل الرق، فالحل الأخلاقي في الرق كان ضرورياً، و الإقتصادي كان متدرجاً..”
مشاركة من zahra mansour
، من كتاب