هنيئًا لك إِبْلَالُكِ من مرضك، وشكرًا لله على صنيعته عندك في شفائك، وصنيعته عندي في حفظ حياتك لي، وما أحسب أن الله أراد بي أو بك سوءًا فيما كان، ولكنه يبتلينا اليوم لنعرف مقدار ما يستقبلنا به من السعادة غدًا.