وحده الجوع يكتسح ملامح كل الأوجه! الأحياء هنا لا يفصلهم أكثر من شبر عن المقبرة... يغور فيها ألف سؤال حائر عن سبب بؤسهم وانسحاقهم وهوان حياتهم، عن متى وكيف تسربت كرامتهم بين أصابع أيديهم! تحاول الإجابة أو حتى الاستيعاب قليلًا، عبثًا
طائر الخراب > اقتباسات من رواية طائر الخراب > اقتباس
مشاركة من zahra mansour
، من كتاب