فأدنأُ الناس وأضعفهم مُروءةً الذين يرضون بالقليل ويفرحون به، كالكلب الجائع الذي يُصيب عظمًا يابسًا فيفرح به، فأمَّا أهل المروءة والفضل فلا يُغنيهم القليلُ ولا يفرحون به دون أن يَسمُوا إلى ما هُم له أهل؛ كالأسد الذي يفترس الأرنب، فإذا رأى العَيْر تركها وأخذه
كليلة ودمنة > اقتباسات من رواية كليلة ودمنة > اقتباس
مشاركة من Being Elkomnda Ezz
، من كتاب