تلك الأيام لم يهمهم وصول الكهرباء بقدر ما همهم المذياع الذي وضع في المقهى الشعبي للبلدة والذي جلب لصاحب المقهى أموالًا من أكواب الشاي، لقد أحضر صاحب المقهى المذياع ليستقطب إليه الناس، لم يكن يعلم أنه سيغير خطاهم لتصبح من البيت إلى المقهى بدلًا من البيت إلى المسجد
الديزل > اقتباسات من رواية الديزل > اقتباس
مشاركة من zahra mansour
، من كتاب