إن حرمان الأم من طفلها لا يوازيه شعور سوى حرمان الطفل من أمه, بل يزيد, إذ قد يسلو الطفل بأم بديله ولو مؤقتة ريثما يكبر, أما الأم فلن تجد بديلاً لطفلها ويبقى شعورها بالحرقة ما عاشت.
مشاركة من zahra mansour
، من كتاب