كن أيها المحزون أكبرَ من همومك وأحزانك بالغة ما بلغت، وإذا كان الموت يعدُّ شرفًا لمن مات مدافعًا عن الحقيقة مهما كان وفي أي صورة تمثلت، فإن البقاء في الحياة يكون أحيانًا أعظم شرفًا منه لمن يدافع مصائب هذه الحياة عن ضميره فلا تستبيحه ولا تزعج الفضائل الإنسانية التي اعتصمت به.
حديث القمر > اقتباسات من كتاب حديث القمر > اقتباس
مشاركة من Maha turki
، من كتاب