في طبقات الألم المبطنة بالغياب، عاهدت نفسها على أن تظل تضحك، وترسم لنفسها صورة الفتاة الصغيرة المدللة في منزل يعجّ بالكبار ليس لها من المسؤوليات سوى البحث عن مهرب للنسيان و الفرح.
الأرجوحة > اقتباسات من رواية الأرجوحة > اقتباس
مشاركة من zahra mansour
، من كتاب