"إن لأوثر أن أكون زهرةً برية، فوق شياج أو باب، على أن أكون وردةً جميلةً في حديقته، وإنه لأنسب لمزاجي أن أكون عند الناس موضع ازدراء، من أن أُغيّر طبعي لأستلب من أحدٍ حُبًّا، أو أنال منه المودة غصبًا"