مَن يدري؟ ستكبرين يا صغيرتي
تمسكين يدي المرتجفة بعد حين
تنزهين كهولتي على دروب الذاكرة
أحدّثك عن الحروب الماجنة، عن شيب الأيام والمحَن
تحدثينني عن الحُبّ والرقص ورفاق الصف
عن الفايسبوك أو ما يعادله حينذاك
عن صداقات فتية وأمنيات تتفتح كالفرح لحظة سقوط طاغية.
لمن يهمه الحب > اقتباسات من كتاب لمن يهمه الحب > اقتباس
مشاركة من zahra mansour
، من كتاب