أموت شوقًا لصوتك.. ليتني أستطيع إيقاظك من النوم الآن.. كئيبة هي الدنيا بدونك.. الليل أظلم من عادته.. والسكون أوحش.. كيف استطعت وأنت معي أن تجعل من الليل احتفالا انتظره كل يوم؟ كيف جعلت سكوني صخباً حتى وأنت تغط في النوم؟؟ مجرد حديث بين قلبي وقلبك لا يخضع لأي موازين”
بنات الرياض > اقتباسات من رواية بنات الرياض > اقتباس
مشاركة من zahra mansour
، من كتاب