"أما حظ النزعة الشعوبية في تكوين الزندقة فلم يكن كبيراً في شاعر من الشعراء أو كاتب من الكتاب بقدر ما كان عند أبان بن عبدالحميد اللاحقي: فقد كان يعرف الفارسية ويترجم عنها؛ وكان على اطلاع وسعة علم بأدب الفرس القديم، فكان ذلك داعياً له الى التعلّق بتراث لفرس والتغني به في جميع مظاهره".
مشاركة من khaled suleiman
، من كتاب