“و من حسن حظي أني أنام وحيداً
فأصغي إلى جسدي
و أصدّق موهبتي في اكتشاف الألم
فأنادي الطبيب، قبيل الوفاة، بعشر دقائق
عشر دقائق تكفي لأحيا مصادفة
و أخيّب ظنّ العدم
مَنْ أنا لأخيّب ظنّ العدم؟”
مشاركة من zahra mansour
، من كتاب