ومتى خشعَ القلبُ لِلَّهِ ولِلحقّ, عَظُمَتْ فيهِ الصغائرُ من قوةِ إحساسِهِ بها, فيراها كبيرةً وإن عَمِيَ الناسُ عنها, ويراها وهي بعيدةٌ منه بمثلِ عينِ العُقاب: يكونُ في لوحِ الجوّ ولا يغيبُ عن عينِهِ ما في الثَّرَى
وحي القلم > اقتباسات من كتاب وحي القلم > اقتباس
مشاركة من عبدالله الودعان
، من كتاب