لأن أشباح جدودهم مازالت حَيَّةً في أجسادهم، فهم مثل كهوف الأودية الخالية يُرجعون صدى أصوات ولا يفهمون معناها
مشاركة من إيمان حيلوز
، من كتاب
لأن أشباح جدودهم مازالت حَيَّةً في أجسادهم، فهم مثل كهوف الأودية الخالية يُرجعون صدى أصوات ولا يفهمون معناها