والنفسُ الدنيئةُ أوِ المنحطَّةُ في أخلاقِها ومَنازعها مِنَ الحياةِ لا تكونُ إِلَّا دنيئةََ أو مُنْحطةً في أحلامِها وأخْيِلتِها الروحيَّةِ, دنيئةً كذلك في طاعتِها إِنْ قضَتْ عليها الحياةُ بموضعِ الخضوع. دنيئةٌ في حُكْمِها إِنْ قضَتْ لها الحياةُ بمنزلةِ مِنَ السُّلْطة
وحي القلم > اقتباسات من كتاب وحي القلم > اقتباس
مشاركة من عبدالله الودعان
، من كتاب